الفنان حسن الحامد 1247 عملان استمع أعمال المنشد فنانون آخرون حسن أبوبكر فنان أحمد مثنى فنان فضل شاكر | Fadhl Chaker فنان فرقة نسمات الصحراء الفنية فرقة إبراهيم السويلم فنان الفنان عدنان عبدالوهاب فنان المنشد محمد العبدالله فنان الفنان إبراهيم بن طالب فنان عبدالله باعلي فنان الفنان سعد لمجرد | Saad Lamjarred فنان الفنان سيف فاضل | Saif Fadhel فنان الفنان أنس حجازي فنان أحدث عمل فني رسالة مشفق الفنان حسن الحامد 1,532 × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط رسالة مشفق × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط الأكثر استماعا خلوني الفنان حسن الحامد 767 × تفاصيل نشيد خلوني الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان الإستماع تاليا مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × مشاركة خلوني – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط خلوني × مشاركة خلوني – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط رسالة مشفق الفنان حسن الحامد 1,532 × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط رسالة مشفق × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط أناشيد خاصة × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط رسالة مشفق الفنان حسن الحامد رسالة مشفق × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط × تفاصيل نشيد خلوني الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان الإستماع تاليا مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × مشاركة خلوني – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط خلوني الفنان حسن الحامد خلوني × مشاركة خلوني – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط نهتم بآرائكم .. Cancel replyYour email address will not be published. Required fields are marked *التعليق :الاسم : * بريدك الإلكتروني : * Δ This site uses Akismet to reduce spam. Learn how your comment data is processed.
رسالة مشفق الفنان حسن الحامد 1,532 × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط رسالة مشفق
خلوني الفنان حسن الحامد 767 × تفاصيل نشيد خلوني الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان الإستماع تاليا مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × مشاركة خلوني – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط خلوني
رسالة مشفق الفنان حسن الحامد 1,532 × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط رسالة مشفق
× تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رسالة مشفق الفنان حسن الحامد كلمات : أبوبكر العدني ابن علي المشهور الحان و غناء : حسن الحامد توزيع و مكساج : أحمد كمال عازف كمان : مصطفي اليافعي إنتاج – استديو روز بجدة —- كلمات العمل : قد جاوز السَّيْلُ الزُّبا بَيْنَ العَرَبْ وَتَظَافَرَ الظُّلْمُ المُؤَيَّدُ في حَلَبْ وَغَدَتْ كُلَيْمَاتِي دَلِيلَ فَجائِعِي وَفَجائِعي إِحْسَاسُ تَيّارٍ نَضَبْ ماذا هناك وهاهنا في أُمَّتي صنفانِ من آثارِ ثائرةِ العَجَبْ في الشّامِ تَحْتَرِقُ البِلادُ بِأَهـْلِها والمَوْصِلُ المَفْجُوعُ قَدْ أَلِفَ الرَّهَبْ وَتَعِزُّ مِنْ آلامِها مَكْلُومَةٌ وَالصَّوْلَبَانُ دِمَاؤُهُ سَالَتْ قِرَبْ سَقَطَتْ نَوَامِيسُ الرَّجَاءِ بِأُمَّةٍ سُجِنَتْ بِأَنْظِمَةٍ يُعَانِقُها الشَّغَبْ قَدْ أَحْكَمَ الشَّيْطَانُ فيها بَأْسَهُ حَتّى غَدَتْ بَيْنَ التَّفَاهَةِ وَالْلُعَبْ حَلَبٌ تُدَمَّرُ وَالصَّبَايَا مُزِّقَتْ قَصفاً وَنَسْفاً بَيْنَ أَلْسِنَةِ الْلَهَبْ دُبٌّ تَبَنّى العُهْرَ في أَوْطَانِنا وَحِمَارُ رَفْسٍ نَاهِقٍ شَبِقٍ وَقَبْ وَمُنَظَّمَاتٌ شَأْنُهَا إِسْعَافُنا وَحَقِيقَةُ الإِسْعَافِ في حَمْلِ الحَطَبْ وَمُؤَامَرَاتٌ حَجْمُهَا مُتَفَوِّقٌ لا تَنْتَهِي عِنْدَ القَرِيضِ وَمَنْ كَتَبْ وَبَوارِقُ السُّفْيَانِ تَبْدُو شَارَةً تَحْكِي الّذي قَدْ قَالَهُ زَاكِي النَّسَبْ وَغَداً لِنَاظِرِهِ عَصِيبٌ هَالِكٌ إِلّا الّذي عَنْ أَهْلِه سَأَماً ذَهَبْ تَرَكَ العَوَاصِمَ وَاحْتَمَى بِشِعابِها يَنْأَى عَنِ الفِتَنِ المُضِلَّةِ بِالسَّبَبْ شَامُ الدِّيَانَةِ وَالعِرَاقُ وَمِثْلُها يَمَنُ الأَمَانَةِ في الشَّتَاتِ المُنْتَدَبْ وَجَزِيرَةُ العَرَبِ الَّتي أَطْرَافُهَا خُبِطَتْ فَعَاشَتْ في الصّرَاعٍ المُنْتَخَبْ ذَمٌّ ودَمٌّ في المَدَائِنِ وَالقُرَى وَفَجِيعَةُ الإعلامِ تَرْجُفُ بِالنُّخَبْ عُدْ بي إلى مَنْ لَمْ يَزَالُوا في عَنَا في حَاضِرٍ للشامِ أو شَطِّ العَرَبْ شُعْثٌ وَغُبْرٌ بَيْنَ أَجْنِحَةِ الفَنَا أَوْ مِحْنَةِ التَّشْرِيدِ أو يُتْمِ النَّسَبْ وَأَرَامِلٌ تَحْتَ الخِيَامِ وَحَوْلَها ما بَيْنَ حَائِرَةٍ وَأُنْثى تُغْتَصَبْ وَالمُتْخَمُونَ عَلَى الأرائكِ فَتَّشُوا عَنْ خُطَّةٍ لِلْإخْتِرَاقِ المُقْتَضَبْ لَمْ يَرْحَمُوا طِفْلاً وَلا شَيْخاً غَفَا تَحْتَ الخَرَائِبِ بَيْنَ جُوعٍ أو نَصَبْ يَتَسَابَقُونَ إلى دمارِ بِلَادِهِمْ حِرْصاً على الحُكْمِ المُحَلّى بالجَرَبْ وَعَدُوُّهُمْ أَبْدَى الصَّدَاقَةَ كاذِباً لِيَسُوقَهُمْ سَوْقَ البَهَائِمِ وَالجَلَبْ يَتَنَافَسُونَ وَيُهْلِكُونَ شُعُوبَهُمْ وَمَتَى اسْتَفَاقُوا حَاكَمُوا قَلَماً كَتَبْ مَرَّ الزَّمَانُ بِأُمَّةٍ مَظْلُومَةٍ فَقَدَتْ هَوِيَّتها وَبَاءَتْ بِالعَتَبْ أَسَفِي يُنَازِعُني وَيَدْفَعُ هِمَّتِي لِأَمُدَّ صَوْتي حَيْثُما الصَّوْتُ اضْطَرَبْ مِنْ أَيْنَ نَبْدَأُ كَيْ نُجَدِّدَ عَهْدَنا وَنُعِيدَ مَجْداً قَدْ تَلاشَىٰ وَاحْتَجَبْ لا شيءَ غَيْرَ الهَمْسِ في أُذُنِ الّذي يَدْرِي بِسِرِّ العِلْمِ في أَهْلِ الرُّتَبْ صَبْراً وبَعْدَ الصَّبْرِ يَأْتِينا المُنَى لٰكِنَّهُ صَبْرٌ طَوِيلُ المُرْتَقَبْ عَجَزَ الجَمِيعُ وَزَادَنَا مِنْ عَجْزِنا حَرْبُ الطَّوَائِفِ أَوْ مُحَارَبَةُ القُبَبْ لا حَلَّ في هذا التَّهَوُّرِ بَلْ بِهِ صِرْنا خِرافاً لِلْمَذَابِحِ نُجْتَذَبْ وَبَقِيَّةُ النُّخَبِ الأَسِيرَةِ طُوِّقَتْ بِالإِفْكِ حَبْلاً كَيْ تُقَادَ وَتُحْتَلَبْ مَاذا سَأَسْمَعُ في غَدٍ عَنْ شَامِنا وَعِرَاقِنا وأَرَى السَّعِيدَةَ في رَجَبْ تَسْتَقْبِلُ الأَفْوَاجَ مِنْ أَبْنَائِها وَتُنَازِعُ القَدَرَ المُطَوَّقَ بِالسَّبَبْ وَالمَغْرِبُ المَفْجُوعُ يَرْسُمُ لَوْحَةً حَمْرَاءَ في لُجَجِ الصِّرَاعِ المُكْتَسَبْ وَنَجَاةُ مَن نَرْجُو النَّجَاةَ وُقُوفَهُ خَلْفَ الكَوَالِيسِ الَّتي لا تُحْتَسَبْ وَالحِفْظُ في بَطْنِ التَّحَوُّلِ كَائِنٌ لِلْمُخْبِتِينَ وَكُلِّ مُنْتَزِحٍ هَرَبْ أنا ما كَذَبْتُ ولَسْتُ أَسْرُدُ قِصَّةً قَولي رِسَالَةُ مُشْفِقٍ عَرَفَ السَّبَبْ × مشاركة رسالة مشفق – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط رسالة مشفق الفنان حسن الحامد رسالة مشفق
× تفاصيل نشيد خلوني الفنان حسن الحامد الإستماع تاليا تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان الإستماع تاليا مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × مشاركة خلوني – حسن الحامد نسخ الرابط نسخ الرابط خلوني الفنان حسن الحامد خلوني