كلمات : فيصل العدواني
رؤية موسيقية : بدر الحمودي
ألحان : يوسف الشهري
توزيع : أحمد البريك
مكساج : عبدالرحمن الشهري
ماستر : جاسم محمد
تسجيل وإنتاج فني : استديو تون لايف
تصميم الفيديو : AM
—
كلمات العمل :
صعب تلقا مثل قلبي وانـك اتحصل بديل !
لأني اصدق شخص حبك وانت منهو ضيعه
اجمعك واسهر لعينك واحفظك عن كل ميل
وانت من بعثر .. شتاتي بـالجهات الاربعه
من مشيتك كنت عارف دربنا ماهو طويل
رغم هذا كنت اكابر والخطا منـك اشفعه
القهر انك تناظر طيبتي بعين الذليل
والقهر لاطاح قدرك في يدي كنت ارفعه
كلمات : فيصل العدواني
رؤية موسيقية : بدر الحمودي
ألحان : يوسف الشهري
توزيع : أحمد البريك
مكساج : عبدالرحمن الشهري
ماستر : جاسم محمد
تسجيل وإنتاج فني : استديو تون لايف
تصميم الفيديو : AM
—
كلمات العمل :
صعب تلقا مثل قلبي وانـك اتحصل بديل !
لأني اصدق شخص حبك وانت منهو ضيعه
اجمعك واسهر لعينك واحفظك عن كل ميل
وانت من بعثر .. شتاتي بـالجهات الاربعه
من مشيتك كنت عارف دربنا ماهو طويل
رغم هذا كنت اكابر والخطا منـك اشفعه
القهر انك تناظر طيبتي بعين الذليل
والقهر لاطاح قدرك في يدي كنت ارفعه
كلمات : عجلان ثابت
الحان : بدر الحمودي
توزيع موسيقي – مكس وماستر : ربيع الصيداوي
كورال : نغم الكويت
صولو اكورديون : قوقسل
جيتار : اردم
تم التسجيل في استديو مارت – اسطنبول
مهندس صوت : امت
—
كلمات العمل :
حينَ مرّتْ بِقلبي
كالمُوسِيقىٰ سرَتْ بي
هِمتُ لمّا رأيتُها
مِثلَ حُلمٍ حقيقيْ
لاحَ لي في طريقي
مِثلَ طِفلٍ تَبِعتُها
فجأةً مِن أمامي
تختفي في الزِّحامِ
أهْيَ روحي أضعتُها؟
بينَ خوفي والتفاتي
تهتُ بحثًا عن حياتي
لم أجِدْ مَن عشِقتُها
قالَ لِي الحبُّ لا تترُكْ مُنايا
اِسألِ الناسَ عنها والمرايا
اِسألِ العِطرَ في وردِ الحكايا
خُضِ الصِّعابَ قُلْ أنا لها ولا سوايا
رُحتُ أسعى بأشواقي إليها
ما توقفتُ أنفاسي لديها
زهرةُ الرِّيفِ دلَّتني عَليها
وها أنا يدِي أساورٌ حولَ يدَيها
اه يا حُلمَ عُمري
كم نِدائي وصبري
كم عيونًا عبَرتُها
بعدَ ليلي الغريبِ
عن يدِي لن تغيبي
أنتِ شمسٌ قطفتُها
فُقتِ وصفًا وقولا
لو شعوري تجلّى
في حروفٍ لقُلتُها
كلمات : عجلان ثابت
الحان : بدر الحمودي
توزيع موسيقي – مكس وماستر : ربيع الصيداوي
كورال : نغم الكويت
صولو اكورديون : قوقسل
جيتار : اردم
تم التسجيل في استديو مارت – اسطنبول
مهندس صوت : امت
—
كلمات العمل :
حينَ مرّتْ بِقلبي
كالمُوسِيقىٰ سرَتْ بي
هِمتُ لمّا رأيتُها
مِثلَ حُلمٍ حقيقيْ
لاحَ لي في طريقي
مِثلَ طِفلٍ تَبِعتُها
فجأةً مِن أمامي
تختفي في الزِّحامِ
أهْيَ روحي أضعتُها؟
بينَ خوفي والتفاتي
تهتُ بحثًا عن حياتي
لم أجِدْ مَن عشِقتُها
قالَ لِي الحبُّ لا تترُكْ مُنايا
اِسألِ الناسَ عنها والمرايا
اِسألِ العِطرَ في وردِ الحكايا
خُضِ الصِّعابَ قُلْ أنا لها ولا سوايا
رُحتُ أسعى بأشواقي إليها
ما توقفتُ أنفاسي لديها
زهرةُ الرِّيفِ دلَّتني عَليها
وها أنا يدِي أساورٌ حولَ يدَيها
اه يا حُلمَ عُمري
كم نِدائي وصبري
كم عيونًا عبَرتُها
بعدَ ليلي الغريبِ
عن يدِي لن تغيبي
أنتِ شمسٌ قطفتُها
فُقتِ وصفًا وقولا
لو شعوري تجلّى
في حروفٍ لقُلتُها