بين السطور حمود الخضر | Humood Alkhadher 187 × تفاصيل نشيد بين السطور حمود الخضر | Humood Alkhadher الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد بين السطور حمود الخضر | Humood Alkhadher بين السطور – أداء حمود الخضر كلمات: عجلان ثابت ألحان و رؤية: حمود الخضر توزيع: براك المطوع مكس و ماستر: منتظر الزاير — Lyrics | الكلمات كالحُلْمِ أقرأُ مُبحرًا بينَ السطورِ وأختفي تدري القراءةُ أنني مِن حُبّها لا أكتفي هي رحلةٌ عبر الزمن غوصٌ بأعماقِ الكُنوزْ وتواصلٌ مع كل فنّ وبكلّ إثراءٍ أفوزْ أناْ قارئٌ حدَّ الشِغافْ أنا موجةٌ حتى الضِفافْ سأظلُّ ارتشفُ الحروفَ مِنَ الغلافِ إلى الغلاف * أنا طائرُ الكلماتِ حبّارُ المعاني والحروفْ والزائرُ المُعتادُ أروقةَ الرؤى والمكتباتْ عيني عناوينٌ وكُتّابٌ وجُدراني رفوف أصحو على أفُقٍ وفي خيماتِ صفْحاتي أبات أناْ قارئٌ حدَّ الشِغافْ أنا موجةٌ حتى الضِفافْ سأظلُّ ارتشفُ الحروفَ مِنَ الغلافِ إلى الغلاف واعٍ وأبتدرُ الحوارَ مُصوِّباً ومُناقِشا أبني قناعاتي أضيفُ مداركًا وهوامِشَا أناْ قارئٌ حدَّ الشِغافْ أنا موجةٌ حتى الضِفافْ سأظلُّ ارتشفُ الحروفَ مِنَ الغلافِ إلى الغلاف لا شيءَ أكثرَ متعةً مِن خفضِ أصواتِ المدى وبجوفِ رُكنٍ هادئٍ أقرأ كتابًا جيّدا الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد بين السطور حمود الخضر | Humood Alkhadher بين السطور – أداء حمود الخضر كلمات: عجلان ثابت ألحان و رؤية: حمود الخضر توزيع: براك المطوع مكس و ماستر: منتظر الزاير — Lyrics | الكلمات كالحُلْمِ أقرأُ مُبحرًا بينَ السطورِ وأختفي تدري القراءةُ أنني مِن حُبّها لا أكتفي هي رحلةٌ عبر الزمن غوصٌ بأعماقِ الكُنوزْ وتواصلٌ مع كل فنّ وبكلّ إثراءٍ أفوزْ أناْ قارئٌ حدَّ الشِغافْ أنا موجةٌ حتى الضِفافْ سأظلُّ ارتشفُ الحروفَ مِنَ الغلافِ إلى الغلاف * أنا طائرُ الكلماتِ حبّارُ المعاني والحروفْ والزائرُ المُعتادُ أروقةَ الرؤى والمكتباتْ عيني عناوينٌ وكُتّابٌ وجُدراني رفوف أصحو على أفُقٍ وفي خيماتِ صفْحاتي أبات أناْ قارئٌ حدَّ الشِغافْ أنا موجةٌ حتى الضِفافْ سأظلُّ ارتشفُ الحروفَ مِنَ الغلافِ إلى الغلاف واعٍ وأبتدرُ الحوارَ مُصوِّباً ومُناقِشا أبني قناعاتي أضيفُ مداركًا وهوامِشَا أناْ قارئٌ حدَّ الشِغافْ أنا موجةٌ حتى الضِفافْ سأظلُّ ارتشفُ الحروفَ مِنَ الغلافِ إلى الغلاف لا شيءَ أكثرَ متعةً مِن خفضِ أصواتِ المدى وبجوفِ رُكنٍ هادئٍ أقرأ كتابًا جيّدا بين السطور