بدون موسيقى رب الخفايا الفهد 177 × تفاصيل نشيد رب الخفايا الفهد الإستماع تاليا تفاصيل العمل تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رب الخفايا الفهد رب الخفايا – أداء والحان الفهد كلمات: أمل الشيخ توزيع : عبدالرحمن الزيد مكس & ماستر : عاصم ياسر فوكال : أحمد سيف مخطوطة : محمد الجديدي —- كلمات العمل : ㅤ عفا الله العظيم عن ارتجافي و عن دمعي و عن وجع الحنايا أيبكي من يكون له إلهٌ .. إذا أعطاهُ .. يدهش في العطايا ! و لو أزرتْ بيَ الأيام حتى رأيت العمرَ أنواع البلايا ! فلا يبقى معي إلا اصطباري و ما جاهدت فيه من النوايا ! و لو أخلصت و الدنيا جميعًا .. تضيم الروح من كل الزوايا ! و لو ضاقت بيَ الأيام ذرعًا .. فأبقى أرتدي طيب السجايا ! و ما ضر ابن آدم أن يُنادى وحيدًا .. لا معين من البرايا ! و لكن ضره إن ضاع دينٌ و لم يصلح إذا يخلو الخبايا ! و ما يخفى عن الرحمن شيء ! و كيف و ربنا رب الخفايا ! و لم أشفق على نفسي و لكن على نفسي إذا أتت الرزايا ! يظن الناس أني خير عبدٍ و لا أدري .. أتغفر لي الخطايا و تقصيري .. و تفريطي بربٍ أتى بقلوب من صدقوا هدايا ! فآهٍ .. إن دفنتُ دفنتُ وحدي .. إذا ما الدود يأكل بي الحوايا ! فأيم الله لم يشفع مديحٌ و لا من عض في الشفة الثنايا ! ولا عملٌ قدمت به لربي .. وأفقرني بآخرتي مُنايا ! و آمالي .. إذا شهدت فهل لي ستشهد أم عليّ إذا الخلايا* سيُنطقها الكبير .. فوا غياثي ! و كيف أقول إن شهدت خُطايا إلهي .. غير أنْ في الصدر قلبًا .. إلهي .. صنتهُ .. بين الحنايا فلم أشرك مع الرحمن ندّا ً .. و لا أحدًا .. يئستُ من البرايا .. وقفت بباب جودك يا إلهي أبثّ إليك لو عتت القضايا .. فسامحني .. و لا تطرد فؤادي .. إذا نزلت بأضلاعي المنايا الإستماع تاليا تفاصيل العمل مشاركة تحميل النشيد الذهاب إلى الفنان × تفاصيل نشيد رب الخفايا الفهد رب الخفايا – أداء والحان الفهد كلمات: أمل الشيخ توزيع : عبدالرحمن الزيد مكس & ماستر : عاصم ياسر فوكال : أحمد سيف مخطوطة : محمد الجديدي —- كلمات العمل : ㅤ عفا الله العظيم عن ارتجافي و عن دمعي و عن وجع الحنايا أيبكي من يكون له إلهٌ .. إذا أعطاهُ .. يدهش في العطايا ! و لو أزرتْ بيَ الأيام حتى رأيت العمرَ أنواع البلايا ! فلا يبقى معي إلا اصطباري و ما جاهدت فيه من النوايا ! و لو أخلصت و الدنيا جميعًا .. تضيم الروح من كل الزوايا ! و لو ضاقت بيَ الأيام ذرعًا .. فأبقى أرتدي طيب السجايا ! و ما ضر ابن آدم أن يُنادى وحيدًا .. لا معين من البرايا ! و لكن ضره إن ضاع دينٌ و لم يصلح إذا يخلو الخبايا ! و ما يخفى عن الرحمن شيء ! و كيف و ربنا رب الخفايا ! و لم أشفق على نفسي و لكن على نفسي إذا أتت الرزايا ! يظن الناس أني خير عبدٍ و لا أدري .. أتغفر لي الخطايا و تقصيري .. و تفريطي بربٍ أتى بقلوب من صدقوا هدايا ! فآهٍ .. إن دفنتُ دفنتُ وحدي .. إذا ما الدود يأكل بي الحوايا ! فأيم الله لم يشفع مديحٌ و لا من عض في الشفة الثنايا ! ولا عملٌ قدمت به لربي .. وأفقرني بآخرتي مُنايا ! و آمالي .. إذا شهدت فهل لي ستشهد أم عليّ إذا الخلايا* سيُنطقها الكبير .. فوا غياثي ! و كيف أقول إن شهدت خُطايا إلهي .. غير أنْ في الصدر قلبًا .. إلهي .. صنتهُ .. بين الحنايا فلم أشرك مع الرحمن ندّا ً .. و لا أحدًا .. يئستُ من البرايا .. وقفت بباب جودك يا إلهي أبثّ إليك لو عتت القضايا .. فسامحني .. و لا تطرد فؤادي .. إذا نزلت بأضلاعي المنايا × مشاركة رب الخفايا – الفهد نسخ الرابط نسخ الرابط رب الخفايا